أهلًا!

في بدايات المشاريع المختلفة -أيًا كان حجمها- يظنّ أصحابها أن النجاح في الاستعانة بالمشاهير، أو الإعلان عند المؤثرين، والتي ربما يكلفهم آلاف الريالات دون أي نتائج مُجدية -غالبًا-؛ لأنها أتت من إعلان مدفوع وليست ثقة!”عملاء ونتائج مؤقتة”.

 

إذا كنت تملك مشروع جديد، نأخذك في جولة سريعة لتمنح رحلة مُستخدم جذّابة، وتسبه كعميل مُستدام:

 

• سهّل على العميل وصوله لمنتجك وتفاصيله:

أكثر ما يؤثر في المشاريع بشكل غير جيّد، هي بعض الممارسات المُزعجة من بعض المشاريع، مثل إغلاق الحسابات، أو إخفاء أسعار المُنتجات.. أو تخصيص التواصل فقط عبر الواتساب “والتي تعتبر خطوة ثقيلة على العملاء للوصول للتفاصيل!”.

إذا كنت ترغب بكسب عميلك، فسهّل وصوله لمنتجاتك ومعرفة تفاصيلها.

 

• تفاعل في إثراء جمهورك، أكثر من التسويق لمنتجات:

تمارس الكثير من المشاريع عملية التسويق للمُنتج بشكل متكرر ومزعج أحيانًا.. بينما من أهمّ عوامل استمرارية تميز المشروع، هو زيادة الصورة الدهنية للمجال “ثقّف الجمهور عن منتجك، كيف يمكن استخدامه؟ كيف يقدّم لك الفائدة؟….” أظهر قوّة خبرتك واهتمامك ووعيك بالمجال.

على سبيل المثال، لو كنت تبيع منتجات وأدوات القهوة، تحدث عن أنواع الفلاتر واختلافها، كيف يتم وزن القهوة، كيف تتم طريقة التقطير؟

الثقة تحفّز لخطوة الشراء.

 

 

• سهّل على العميل رحلة حصوله على المنتج:

أكثر ما يؤثر على جودة المشاريع وصورتها الذهنية، هويتها وطريقة ظهورها للعملاء ووصولها إليهم.

انطلق في متجر إلكتروني بسيط، وفّر خيارات دفع مرنة، وفر خيارات توصيل بتكلفة أقل (استعن بشركات تقدم خدمة المتاجر الإلكتروني الجاهزة).

 

المتاجر الإلكترونية يمكن أن تسهل على العميل عملية الشراء في ٥ دقائق: (اختيار المنتجات – الدفع – التوصيل)، بينما الطرف التقليدية يمكن أن تستغرق أيام من تواصل العميل والاستفسار وحتى تحديد الموقع والدفع!

 

 

استثمر في الحلول التقنية واللوجستية التي تسهل عملك بنسبة كبيرة، وتفرّغ في تقوية صورة مشروعك الذهنية لتصل لجمهورك بلا تكلفة!